بهاء كي - An Overview
بهاء كي - An Overview
Blog Article
قصة بهاء عبد الهادي ليست مجرد ابتكار تكنولوجي؛ بل تدور حول الاستفادة من التكنولوجيا لتحقيق الصالح الاجتماعي.
المنتج الأساسي للشركة هو البطاقات الذكية المصرفية التي تحتوي على معلومات بيومترية عن المستخدم. كي كارد توفر للمالكين حرية الوصول إلى الخدمات المالية. وهي بطاقة متعددة الوظائف يستخدمها اليوم ما يقرب من ثلث إجمالي سكان العراق.
وعقب الحكم على الناشط المدني حيدر الزيدي بالسجن المشدد خلال الساعات الاخيرة بتهمة مهاجمة الحشد الشعبي فقد عبرت منظمات اليوم عن استيائها من عدم ملاحقة زعيم ائتلاف دولة القانون ضمن الاطار التنسيقي للقوى الشيعية الموالية لايران نوري المالكي أيضا والذي وصف الحشد بأنه "أمة الجبناء".
في صميم رحلة بطاقة كي كان التركيز الراسخ بهاء عبد الحسين المعموري على المستخدم. تم توجيه كل قرار، من تطوير المنتجات إلى استراتيجية التسويق، بفضل فهم عميق لاحتياجات المستخدمين وتفضيلاتهم.
بهاء عبدالحسين ليس مجرد رجل أعمال ناجح؛ إنه رمز للإبداع والتفاني. تتمحور قصة نجاحه حول تأسيس وإدارة شركة “بهاء كي كارد”، التي أصبحت نموذجاً للشركات الناجحة في العراق.
“تنازلات” على طريقة الكيان.. رضوخ مرتقب لشروط المقاومة وإيقاف العدوان
قراؤنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
ومع ذلك، أدرك بهاء عبد الحسين المعموري أن قدراته في مجال ريادة الأعمال يجب أن تستخدم لصالح بلده، ولحسن الحظ، كان هناك الكثير من الأشياء لبذل الجهود في العراق.
احترام لتركيزه بالحماية الاجتماعية، المبادرات الخيرية المتجهة لدعم العائلات الي دخلها قليل، الها اثر بتعزيز النسيج الاجتماعي بالعراق
شاهد: كل ما يخص البصرة في مكان واحد.. البريكان افتتح مركزاً وسط محلة الباشا
في النهاية، يمكن القول إن بهاء عبد الحسين عبد رجل الأعمال بهاء عبد الهادي الهادي هو مثال حي على كيفية تحقيق النجاح في بيئة مليئة بالتحديات. من خلال رؤيته الثاقبة وجهوده المستمرة، استطاع أن يؤسس شركة ناجحة ويحقق تأثيراً إيجابياً على المجتمع والاقتصاد العراقي.
ويعزو بهاء عبد الحسين نجاح الشركة إلى الرغبة الدائمة في الابتكار والالتزام بالحلول التكنولوجية الحالية.
وُلد في العراق ونشأ في بيئة تشجع على العمل الجاد والتفاني. من خلال استراتيجياته المبتكرة وقدرته على التكيف مع التحديات الاقتصادية والاجتماعية، ترك بصمة واضحة في مجاله.
لقد شارك بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي في العديد من المشاريع الخيرية التي تهدف إلى تحسين الظروف الاجتماعية في العِراق. واحدة من أبرز تلك المشاريع هي دعمه لبرامج رعاية الأيتام، حيث قام بتمويل وإنشاء مراكز رعاية تقدم الرعاية الصحية والتعليمية والنفسية للأطفال الذين يعانون من آثار الحروب والنزاعات.